بيانات تفصيلية


    • الملتقى العلمي الثاني للهيئة تحت شعار : ” نحو تعليم قرآني متكامل “

    • الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم

  • المملكة العربية السعودية

    • جدة

      • 2005-10-10

      • وكان عنوان الملتقى: ” نحو عمل قرآني متكامل” والذي كان امتداداً للنجاح الذي حقَّقه الملتقى العلمي الأول، وليواصل الاستفادة من الخبرات والكفاءات العلمية المتخصصة في مجال القرآن الكريم وعلومه من دول العالم، بهدف تأصيل الإطار العلمي لمفهوم العمل القرآني و تطوير أدائه والتعرف على وسائل تفعيله. وبلغ عدد الباحثين في الملتقى ثلاثة عشر باحثاً.
        وكانت محاور الملتقى هي:
        1. ترسيخ الإيمان مع تعليم القرآن ( المعلم والمتعلم ).
        2. سبل تطوير المؤسسات القرآنية (مراكز -حلقات-خلاوي ).
        3. الاهتمام بالتعليم القرآني للمرأة.
        4. ثمرات العمل القرآني المتكامل.
        الأهداف العامة للملتقى
        1. الاستفادة من الخبرات والكفاءات العلمية المتخصصة في مجال القرآن الكريم وعلومه من دول العالم، بهدف تأصيل الإطار العلمي لمفهوم العمل القرآني و تطوير أدائه والتعرف على وسائل تفعيله.
        2. تلبية حاجة المعاهد والمراكز والمؤسسات القرآنية في العالم، إلى التوجيه والإرشاد من خلال تقديم الدراسات العلمية العميقة في مجال تطوير العمل القرآني، واستخراج النتائج والمقترحات والتوصيات.
        3. الوقوف على واقع وإشكاليات التعليم القرآني للمرأة، وبحث الوسائل والسبل المعينة على حلها والتغلب عليها.
        4. الارتقاء بمستوى العمل القرآني في الخارج من خلال التنظيم والتخطيط والتطوير والمتابعة والتقويم للمؤسسات القرآنية، والاستفادة من تجاربها الناجحة.
        5. تكوين مادة علمية متكاملة باسم الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم تضم جميع البحوث الصادرة عن الملتقى لتكون مرجعاً علمياً للباحثين في مجال القرآن وعلومه.

      • 1. ضرورة التركيز على التربية الإسلامية المتوازنة وغرس الإيمان مع تعليم القرآن الكريم.
        2. العناية بالحديث النبوي الشريف حفظاً وفهماً وعملاً وخاصة بالنسبة لطلاب الحلقات والمراكز القرآنية.
        3. اقتراح إقامة مسابقة دولية لحفظ الحديث الشريف على عدة مستويات على غرار المسابقات الدولية لحفظ القرآن الكريم.
        4. التوصية باعتماد مناهج تعليمية ميسرة تشمل أبرز الموضوعات الشرعية والتربوية لطلاب المراكز القرآنية وتعميم هذه المناهج وترجمتها إلى مختلف اللغات الحية.
        5. ضرورة الاستفادة من حقائق الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية في التعليم القرآني المتكامل وصياغة هذه الحقائق على شكل مناهج تعليمية لمختلف المستويات والأعمار.
        6. توظيف التطور العلمي ووسائل التقنية الحديثة لخدمة التعليم القرآني وتطوير وسائله.
        7. العناية بالتعليم القرآني للمرأة تلاوة وحفظاً وفهماً لتؤدي المرأة دورها المهم في تربية الأجيال وترسيخ الإيمان.
        8. التواصل بين المراكز والجمعيات والمؤسسات القرآنية في مختلف دول العالم.
        9. الدعوة للاستفادة من وسائل الإعلام وخاصة القنوات الفضائية لتعريف جميع فئات المجتمعات الإسلامية بأهمية التعليم القرآني وإبراز المكانة العظيمة لحفاظ القرآن والتشجيع على التمسك بكتاب الله  تلاوةً وحفظاً وفهماً وعملاً.
        10. العناية بالطفل منذ السنوات الأولى من عمره والسعي لإقامة الروضات والنوادي القرآنية وإحياء الكتاتيب بأسلوب تشويقي يغرس في الأطفال حب القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف.
        11. الاهتمام بالمراكز الصيفية لجميع المستويات واستثمار أوقات الفراغ لدى الشباب في تعليم القرآن وترسيخ الإيمان.
        12. تزويد المدرسين والحفاظ بكتب تعليمية وتربوية في مختلف العلوم المهمة لتكون مرجعاً لهم في الدفاع عن الإسلام وتعليم القرآن ومواجهة محاولات التشكيك وإثارة الشبهات حول القرآن الكريم.

Loading